mercredi 13 août 2008

فتوى,,, ما رأيكم؟؟

7 commentaires:

Anonyme a dit…

Le prophete n'a jamais utilise de voiture, jecrois qu'une fatwa est necessaire et aussi j'ai note que Mr. le mufti a tape son texte de fatwa et le prophete n'a jamais utilise d'imprimante ni d'ordinateur d'ailleur (meme pas un stulo!!!) et je crois que c'est haram aussi d'utilise ces machine de koffar. bellehi et quoi d'autre encore?? ma question est est ce du 3ilm ou bien du jahl cette fatwa et peut etre c'est aux patients de decider si les fleurs sont un cadeau quelles/ils veulent!!!

3amrouch a dit…

راينا؟
جيب جديد وزيد هالشيوخ مايمثلوش الاسلام وماهمش اوصياء عليه وفقط نسوق كمثال
الشيخ عبد الرحمن خليف الله يرحمو تونسي اصيل ومتاعنا كان مصور برنامج تلفزي عبارة على تمثيليات قصيرة يستغلها باش يعلم الناس حويجات من دينهم.بما انك صحافي حاول تلوج عليه في ارشيف الاذاعة والتلفزة من جملتهم حلقة جبد فيها على الهدية وفسر كيفاش راهي سنة وكيفاش النبي صلى الله عليه و سلم قبل الهدية و منها النوار! أي نعم 1400 سنة التالي الناس تهدي النوار في الصحراء
ولذا قليلا من المصداقية ورجاء ابتعدو عن الاثارات المجانية يكفينا صحف الضريح والاعلان والجمهورية

Anonyme a dit…

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=35977&Option=FatwaId


وأما إعطاء الزهور للمريض، فإن كان لإدخال السرور عليه والتخفيف عنه والتفاؤل له بالشفاء، فلا مانع منه، بل ويؤجر من فعل ذلك إن كان لمقصد حسن إن شاء الله تعالى. ومن فعل ذلك تشبُّهًا بالكفار وتقليدًا لهم فهو على خطر عظي

C'est simple et clair. Il faut étudier plusieurs réponses à une fatwa avant de juger.

Anonyme a dit…

ayya sa77a ennoum
pourkoi ne pas lire un peut de sunnah au lieu de comparer quelques stupides habitudes copiées aveuglement de l'occident avec la téchnologie, ne compare pas une voiture à une fleur mon petit car les fleurs existaient toujours, en plus ça n'a aucun sens ni de valeur de donner une fleur à quelqu'un, les fleurs vivantes en natures sont beaucoup plus belles, le malade à besoin d'un soutien moral et d'un rappel pour la patience et "e7tiséb"
enfin chkounek enti béch tji to7kém 3ala 3alim de cette façon, t3allem aqra el fét7a s7i7a c'est plus urgent

Anonyme a dit…

Les commentaires me choquent dix fois plus que elfatwa!!! où sommes nous??????????????
أي نعم 1400 سنة التالي الناس تهدي النوار في الصحراء

wallahi kother elham yadha7ikk

3amrouch a dit…

لكي تتضح الصورة ويفهم القارئ عن ماذا تتحدث ياصاح ا
انقل لكم النص الذي اخرج الهالك من صينته ولو انني استغرب من انكاره وقوع هذه الامور رغم كونها موثقة بالاسم والمكان والزمان
تلقت الهيئة العالمية لنصرة الإسلام في تونس في هذه الآونة ثلاثة بيانات متوالية من لجنة الدّفاع عن المحجّبات بتونس، تصف معاناة الطالبات التونسيات المحجّبات مع بدء الموسم الدّراسي؛ حيث مُنعن من حقهنّ القانوني في التّسجيل بالمعاهد والكليات، كما مُنعن كذلك من حقهنّ في السّكن بالمهاجع الجامعية المخصّصة للطّالبات؛ وفيما يلي موجز ما جاء في البيانات الثلاثة من وقائع:
- ففي يوم الخميس 11/ 09 /2008 أقدمت مديرة المبيت الرياضي بالحي الاولمبي بالعاصمة تونس، المدعوة "سيدة التليلي" على منع كلّ الطّالبات المحجّبات مهما كان شكل حجابهنّ، حتى حاملات القبّعات و" الفولارة التّونسية" من الدّخول للالتحاق بالمبيت الجامعي، ممّا أجبر بعضهنّ على تعرية شعورهنّ! وقد حرمت العديدات منهنّ من حقهنّ القانوني في الالتحاق بالمبيت، ممّا سيكلفهنّ الكثير من الأعباء المادّية خلال السنة الدراسية[1].
- وفي يوم الثلاثاء 16/09 / 2008 أقدم مدير معهد "سُكّرة" الثانوي بمحافظة أريانة - شمال تونس العاصمة - على منع التلميذة المحجّبة "اسلام شلادية" من التّسجيل بالمعهد! وعند تدخّل والدها السّيد "حمّادي بن مختار شلادية" لدى المدير المذكور، قابله هذا الأخير بغلظة! ولم يكتفِ هذا المدير بإساءة معاملة وليّ الطّالبة، بل قام بإستدعاء رئيس مركز الشّرطة لممارسة مزيد من الضّغط عليه! ولكن وليّ الطّالبة أصرّ على حقّ ابنته القانوني في التّسجيل بالمعهد مستشهدا بمختلف التّشريعات، كما أكّد لهم أنّ لباس ابنته ليس طائفيّا كما يدّعون، وبحلول المساء قبلوا على مضض تسجيل الطّالبة دون أن تنزع حجابها، غير أنّ رئيس مركز شرطة سُكّرة قام بحجز بطاقة هوية الوليّ! كما كالوا له التّهم والشّتائم، متّهمين إيّاه بالتطرّف والإرهاب![2].
- وفي محافظة "منّوبة" - غرب تونس العاصمة - شنّ المدعوّ "مراد موسى" مدير معهد "العقبة" حملة شرسة على الطّالبات المحجّبات لمنعهنّ من دخول المعهد! مهما كان شكل غطاء الرأس الذي يرتدينه، ممّا تسبّب في حرمان العديد منهنّ من الدّراسة! لمدّة ثلاثة أيام متتالية، وحضر وليّ الطالبة "خولة الخضري" السيّد "يوسف الخضري" وطلب مقابلة مدير المعهد، فرفض هذا الأخير مقابلته ممّا دفع الوليَّ المذكورَ إلى أن يقيم يوم الخميس 18/ 09 / 2008 اعتصاما احتجاجيّا داخل المعهد، تضامنا مع ابنته المحرومة ظلما من حقّها القانوني في الدّراسة بلباسها الشرعي[3].
- كما قامت إدارة "معهد بورقيبة للغات الحيّة" بشارع الحرية (في تونس الحاضرة) في بداية هذه السّنة الجامعية (2008 - 2009) إلى وضع إعلان للطّلبة والطّالبات أمام المعهد لمنعهم من الدخول باللباس "الخليع والطائفي"! حسب ما ورد في الإعلان. وورد أيضا منع لباس التبّان والقبّعة!. والمعروف في هذه الحال انّ المستهدّف من هذه القرارات هم المتحجّبات! فعند كلّ عودة جامعية، ومع فترة الامتحانات، تنتهج الإدارات هذا الإجراء لإرغامهنّ على نزع الحجاب![4].

Anonyme a dit…

ما فهمتش يا سي سفيان كيفاش نلقى تعليقات التكفيريين من غير ما تقوم بالرد عليها؟ شكون غيرك مسؤول على ما يحصل من نتائج البلوق متاعك؟ كيف تعطي البوق اللي في يدك لعشرة أصوليين ومعاهم واحد مثقف على حسن نيته وتقعد تتفرج عليهم ما هم ياكلوه فطيرة بلا زيت.. سامحني على السؤال. أنا زادة ما فهمتش كيفاش حطيت إسمي في قائمة المؤسسين للموقع؟ واللي ما فهمتوش بالكل هو كيفاش نبعثلك زوز مقالات وما تنشر حتى وحدة منها: مقال الرد على السيد رضوان عبيد اللي رفضت جريدة الصباح نشره ومقال "حذر أم تواطؤ" اللي مازال ملفوف هو زادة في وسط قرطاس الحذر والتواطؤ؟